في ختام مقابلته اليوبيلية مع المؤمنين في بازيليك القديس بطرس، وجّه البابا لاوُن الرابع عشر نداءً مؤثرًا إلى العالم، عبّر فيه عن قلقه العميق إزاء التدهور الخطير في الأوضاع بين إيران وإسرائيل. وفي لحظة وصفها بـ"الدقيقة"، دعا الحبر الأعظم إلى تحكيم العقل وروح المسؤولية، مجددًا التزام الكنيسة بالسعي نحو عالم أكثر أمانًا، خالٍ من التهديد النووي، ومبنيّ على أسس العدالة والأخوّة والخير العام.