وخلال التحقيقات أقر الأب الطبيب الذي يعمل في دولة أجنبية ويحمل جنسيتها، واعترف بارتكاب جريمته في حق بناته، وأنه استغل ضعفهن وسلطته عليهن وقام بمواقعتهن كرها عنهن في الفيلا الخاصة به، وبعد انتهاء التحقيقات معه أحالته النيابة إلى محكمة جنايات القاهرة التي قررت في النهاية حبسه 15 عاما سجنا مشددا عما أسند إليه من اتهامات