قدمت رحمة رياض أغنية خاصة باللعبة وظهرت بشخصية "حورية البحر" مع أزياء مستوحاة من طابعها الشخصي.
ونشرت صفحة PUBG Mobile الشرق الأوسط مقطع فيديو للإعلان عن هذا التعاون، مع تعليق: "حورية البحر رحمة رياض تصل إلى ببجي موبايل بأغنيتها الجديدة #أنا_أساسية، قريباً".
تشمل الحزمة الجديدة التي تحمل اسم رحمة رياض مجموعة من الأزياء والمعدات التي يمكن للمتابعين اكتشافها من خلال فتح الصندوق المخصص للفنانة. بالإضافة إلى الأزياء، تحتوي الحزمة أيضاً على حزمة صوتية فريدة تضم أغنية خاصة باللعبة تؤديها رحمة رياض، مما يجعلها النجمة العربية الأولى التي تضع صوتها على أغنية خاصة باللعبة.
على الصعيد الفني، عادت رحمة رياض إلى نشاطها الفني مؤخراً بعد فترة غياب، حيث أحيت حفلاً غنائيًا في الكويت، وارتدت ثوبًا من تصميم "دار لابورجوازي" الكويتية التي يديرها المصمم اللبناني نديم صديحة.
كانت رحمة رياض قد توقفت عن الأنشطة الفنية خلال الأشهر الماضية بعد ولادتها لطفلتها الأولى من زوجها ألكسندر علوم في مارس/آذار الماضي، والتي سمتها "عالية".
ومنذ ذلك الحين، بدأت العودة تدريجياً إلى الساحة الفنية، حيث تحيي حفلات وتعمل على استعادة رشاقتها التي عرف بها، بعد أن اكتسبت وزناً إضافياً خلال فترة الحمل.
ونشرت صفحة PUBG Mobile الشرق الأوسط مقطع فيديو للإعلان عن هذا التعاون، مع تعليق: "حورية البحر رحمة رياض تصل إلى ببجي موبايل بأغنيتها الجديدة #أنا_أساسية، قريباً".
تشمل الحزمة الجديدة التي تحمل اسم رحمة رياض مجموعة من الأزياء والمعدات التي يمكن للمتابعين اكتشافها من خلال فتح الصندوق المخصص للفنانة. بالإضافة إلى الأزياء، تحتوي الحزمة أيضاً على حزمة صوتية فريدة تضم أغنية خاصة باللعبة تؤديها رحمة رياض، مما يجعلها النجمة العربية الأولى التي تضع صوتها على أغنية خاصة باللعبة.
على الصعيد الفني، عادت رحمة رياض إلى نشاطها الفني مؤخراً بعد فترة غياب، حيث أحيت حفلاً غنائيًا في الكويت، وارتدت ثوبًا من تصميم "دار لابورجوازي" الكويتية التي يديرها المصمم اللبناني نديم صديحة.
كانت رحمة رياض قد توقفت عن الأنشطة الفنية خلال الأشهر الماضية بعد ولادتها لطفلتها الأولى من زوجها ألكسندر علوم في مارس/آذار الماضي، والتي سمتها "عالية".
ومنذ ذلك الحين، بدأت العودة تدريجياً إلى الساحة الفنية، حيث تحيي حفلات وتعمل على استعادة رشاقتها التي عرف بها، بعد أن اكتسبت وزناً إضافياً خلال فترة الحمل.
